وفي هذه الأثناء قاربت الساعة الثالثة بعد منتصف الليل، وانتهى اللقاء، وأصرّ الدكتور على التواصل، وقال: اكتب لي أسئلتك، وسأجيب عنها بالفاكس على عنوانكم.
وأخيراً ودعنا الدكتور بحرارة، وقال: إن البيت بيتكم، زورونا عندما تنزلون مكة المكرمة.
وبعد عودتي للفندق كتبت عدة أسئلة وأرسلتها بيد الأخ جابر ـ وهو أحد تلامذة الدكتور أحمد الغامدي ـ ليسلّمها إليه.
وإليكم نصّ الرسالة:
إصرار الدكتور على التواصل
- الزيارات: 56